.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ز
.
(اشتاقُكَ)
.
ليست أبجديَةً فذةً تصِف حجمَ حنيني إليك، بل ذرّةً تستفزُّ بِيَ البكاءَ .. لا أكثر
.
.
أمّا أنتْ !
. .
فإني أعلمُ.. أعلمُ يقيناً،
أن هُنالكَ أبجديةٌ ثائرةٌ بينَ ضُلوعكَ ستستفزُّ بيَ احتـــراقاًً مؤكـداً !
.
ز
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (٢):
معزوفة رائعه
راقت لي كثيراً
اخيه
سلمتِ على ابداع كهذا
دمتِ في حفظ الرحمن
.
.
عزف الوداع،
أشكركَ أخي،
راق لي حُضورك أكثر وأكثر وأكثر *^_^*
تحيّة تليقُ بكَ ...
إرسال تعليق