١٣ أغسطس، ٢٠٠٩

عَطاءٌ... يستَهلِكُني !

.
.
.
.
.

.
.

.


.

.

.


.


.


.
ز
.

(اشتاقُكَ)
.
ليست أبجديَةً فذةً تصِف حجمَ حنيني إليك، بل ذرّةً تستفزُّ بِيَ البكاءَ .. لا أكثر
.
.

أمّا أنتْ !
. .
فإني أعلمُ..
أعلمُ يقيناً،
أن هُنالكَ أبجديةٌ ثائرةٌ بينَ ضُلوعكَ ستستفزُّ بيَ احتـــراقاًً مؤكـداً !

.
ز

هناك تعليقان (٢):

عزف الوداع يقول...

معزوفة رائعه

راقت لي كثيراً

اخيه

سلمتِ على ابداع كهذا

دمتِ في حفظ الرحمن

سنونوَّة يقول...

.
.

عزف الوداع،

أشكركَ أخي،
راق لي حُضورك أكثر وأكثر وأكثر *^_^*


تحيّة تليقُ بكَ ...