٠٩ نوفمبر، ٢٠٠٨

البِداياتُ الأقربْ

.
.
.
.





















.

على الأرجح أنّني من هُنا ...

.

.

.

سأبدأُ خطواتِي،

.

.

.

فـ، بعد وقتٍ طويل مِنَ التفكير والبحث العقيمْ،

على أمل أن أجدَ محطّة تدوينْ تلِيقُ بسُنُونوَّة مثلي لا تمِّلُّ الطيران ...

وتُريد كُل شيء دوماً كـ حُلمٍ مّا ..!!

.

.

.أسود عريض

الـ Bloggers ...

هذهِ المحطّة التي انطلقتُ وعدُت إليها في كُل مرّة

أذهَبُ إلى جيران، فلا تُعجبُني ..

إلى أُكتُب -حيثُ الأقربون- فلا تستوعِبُ طموحاتِي !

إلى وورد برس فلا تضْمَن حُريّة تحليقي ...

وأعودُ إلى هُنا ..

.

.

.

فلا عليْكم ... هذهِ "أنا" التي تختَلِقُ العوائِق والتي تزرَعُ الخوف في كُلِّ بدايةٍ لشيءٍ مّا

هذهِ عُقدةُ البداياتِ لدّي .. فلا عليكم

.

.

أما الآنَ فـ، أُريدُ أن اكتُب ...

أريدُ أن ارتَشِفَ معنى التدوينَ الحقيقيّ، معنَى هذا الكيان

وبلا حُدود أيضاً !

.

.

.

فهلاّ دعوتمونِي إلى فُسحتِكُم

فأحطّ رحالِي؟

.

.