١٧ أغسطس، ٢٠٠٩

مُتنفَّسِي ...

.
.
.




إنني لا أراقِب أحداً وأكتب كما أريد لا كمَا يُراد،

لأنّي أعرف أنّ ما سأحبسهُ بين جنبّي لأتوارى من أحدِهم،


سيُمزّق أنحائِيَ يوماً آخر...*

.
.

١٣ أغسطس، ٢٠٠٩

عَطاءٌ... يستَهلِكُني !

.
.
.
.
.

.
.

.


.

.

.


.


.


.
ز
.

(اشتاقُكَ)
.
ليست أبجديَةً فذةً تصِف حجمَ حنيني إليك، بل ذرّةً تستفزُّ بِيَ البكاءَ .. لا أكثر
.
.

أمّا أنتْ !
. .
فإني أعلمُ..
أعلمُ يقيناً،
أن هُنالكَ أبجديةٌ ثائرةٌ بينَ ضُلوعكَ ستستفزُّ بيَ احتـــراقاًً مؤكـداً !

.
ز