١١ أبريل، ٢٠٠٩

خوفٌ.. عقيمْ...


.

.

.





أَخَافُ ...


أَخَافْ أنْ تكُونَ هذِهِ هِيَ

الْقََشَّةْ ...


التِّي سَتََقْصِمُ ظَهْرَ الْبَعِيرِ !

.

.