١٧ أغسطس، ٢٠٠٩

مُتنفَّسِي ...

.
.
.




إنني لا أراقِب أحداً وأكتب كما أريد لا كمَا يُراد،

لأنّي أعرف أنّ ما سأحبسهُ بين جنبّي لأتوارى من أحدِهم،


سيُمزّق أنحائِيَ يوماً آخر...*

.
.

هناك ٦ تعليقات:

محسن يقول...

رااااااائعة !!

الإمبراطور سنبس يقول...

تكتبين كما تريدين لا كما يراد

ألا يراقبكِ " أحداً " ؟

مبني للمجهول يقول...

صدقيني ..
عثرت على مدونتك طيات مدونه اخرى
فإذا بي هنا ..
الحق يقال : ان نزحك كفيض العرجون
شيء منه ذا فتون وبعضه جنون ومجون

للد درك يا أ ُخيــه .

غير معرف يقول...

تَعِبنَا ونحنُ نَستَقِيْ الحَــرفَ هَهُنَــا!
أفتكَ بنَا الانتِظــار ..

فمتّى أنتِ عائِدَة؟!
.
..
...
..
.
صَدِيقتُكِ ؛
هَجِـيْــر

ولاء العُريبي يقول...

لن أحصر تعليقي هُنا ,
فقد احترت على ماذا أعلق ..
مدونتكـِ رائعة بأكملها
و إسلوبكـِ أعجبني ..

صفحات مُلطخّة بحروفي يقول...

مُدونة تستحق المُتابعة ،