.
.
.
.
.
على الأرجح أنّني من هُنا ...
.
.
.
سأبدأُ خطواتِي،
.
.
.
فـ، بعد وقتٍ طويل مِنَ التفكير والبحث العقيمْ،
على أمل أن أجدَ محطّة تدوينْ تلِيقُ بسُنُونوَّة مثلي لا تمِّلُّ الطيران ...
وتُريد كُل شيء دوماً كـ حُلمٍ مّا ..!!
.
.
.
الـ Bloggers ...
هذهِ المحطّة التي انطلقتُ وعدُت إليها في كُل مرّة
أذهَبُ إلى جيران، فلا تُعجبُني ..
إلى أُكتُب -حيثُ الأقربون- فلا تستوعِبُ طموحاتِي !
إلى وورد برس فلا تضْمَن حُريّة تحليقي ...
وأعودُ إلى هُنا ..
فلا عليْكم ... هذهِ "أنا" التي تختَلِقُ العوائِق والتي تزرَعُ الخوف في كُلِّ بدايةٍ لشيءٍ مّا
هذهِ عُقدةُ البداياتِ لدّي .. فلا عليكم
أريدُ أن ارتَشِفَ معنى التدوينَ الحقيقيّ، معنَى هذا الكيان
وبلا حُدود أيضاً !
فهلاّ دعوتمونِي إلى فُسحتِكُم
فأحطّ رحالِي؟
.
.
هناك ١١ تعليقًا:
يَا قَرِيْبَة !!
بدَايَاتكِ أبْعدُ مِنْ هَذَا ،،
أبْعَد بكَثِيْـــر !!
غَالِيَتِيْ ؛
كُلّ بدَايةٍ صَعْبَة ..
فلا عَلَيْكِ أنتِ ،
امْضِيْ .. وَنَحْنُ مَعَكِ نَمْضِيْ !
سُنُونوّة ..
اكْتُبيْ قدْرَ مَا تَشَائِيْن ،
حَلقِيْ فِيْ سَمَاء الـ (Bloggers) ، وَحُطّي بَعْضَاً مِنَ الرحَال حَيْثُ نَحن ..
سُنُونوّة ..
يَا طَيْرَاً أدَبيَاً شَادٍ ؛
يَا مُحَلِقاً فِيْ وَاحَات الأدب وَلا يكُلّ !
سَعِيْدٌ هُوَ مَسَائِيْ هَذَا اليَوم بَعد أنْ كَان مُمِلاً،
بَهِيْجٌ هَذَا المَسَاء حِيْنَ عَلمتُ بنَبْعٍ فَيّاض لا ينضب قَدْ نُصِب هَهُنَا، بَعد انتظَارنَا الذِيْ طَال!!
يَا قَريبة،
وَسَتَبقَيْن قَرِيْبة ؛
لَنَا .. فِيْ حَرفكِ قِِطْرٌ عَذب !!
وَلَنَا الحقّ أنْ نَرتَشف مِنْ نبعكِ مَا نَشَاء ^^
غَالِيَتِيْ،
أبَارك لكِ هَذَا الافتَتَاح المُبَارك ،،
وَدَعَواتٌ بالخيرِ والسَدَاد تَزدحِمُ فِيْ فِيْهِيْ .. لكِ !
دُمتِ بكلّ خَيْر..
صَدِيقتكِ دَومَاً//
(( هجيـْـر ))
حتى المقدمه ..تليق بملكة حروف
مثلك
انتظر كتاباتك
.
.
هجير،
حُضوركِ له معنى آخر ... مُختلف مُختلف
وتعابيرُكِ أعلاه احتّلت في قلبي مساحةً خاصّة ..
فلكِ أزاهيرُ بقدرِها ..
ولا تقلقِي فأنا سأحطّ الرِحال هُنا وهناك ..
ولن أملّ غاليتي،
فقط ..
ألهبيني بهجِيركِ دوماً ..
وسأكونُ بخير
لكِ الود كله
*^_^*
.
.
The One
أيّها العزيز ...
أخجلت تواضُعي والربّ،
كُن بخير ..
وكُن هُنا ...
عاتبةٌ .. عاتبةٌ .. عاتبةٌ عليكِ يا غالية :(
صدفةً حططتُ هنا ،، وأنا من كانت تنتظر الخبر بفارغ الصبر والله يعلم !!
على كللٍ ،، لا أزال فرحةً جداً بعشكِ يا سنونة :)
كل التفاصيل هنا تنطق بِإبداعٍ وحدكِ تتقنينه .. لنا الله !!
لن أكتب أكثر .. فكلمات المدح وعبارات الثناء باتت في حقكِ مستهلكة ..!!
لا أعطيكِ سوى وعدٌ بأن أكون دوماً هنا .. كما كنتِ لي هناكِ ..
ورجاءٌ فقيرٌ ألا تتعسر المسالكُ إلى حيث ديارنا ..
مساءٌ يشتاقكِ أخيتي ..
حلقي معنـا، ولاتتمهلي، فالوقت هُنا جنه، عيشي معنا، ورفرفي معنا، سنونوةً أم فراشه، فقط كوني دوماً بالقرب !
والبداية دوماً رُغم شدتها، تصبح حُلوة ;)
كل الود،
.
.
احساس ...
والرّرررب والرّب أرسلتُ إليكِ مَسِجاً *_*
ألمْ يصِل !!!!
يا غاليَة ...
أنتِ تعلمين مِقْدارَكِ، ومقدار حُروفِكِ لدّي فبربَكِ ... كيفَ أنسى؟!
عموماً
حُضورُكِ له وزنه ...
وإلى هُناك الدرب دوماً، إليكم ...
فتطمّني لن تتعسرُ المَسالك
سعيدة.. سعيدة بكِ وجِداً
لكِ طيبٌ لا يليقُ
إلاّ بكِ ...
.
.
Dr.ftoom،
شُكراً لكِ يا طيِّبة ..
برفقتِكُم، بالتأكيد سيكُون الوضع لا يُوصف ...
شُكري لوجودِكِ ومُساندتِكِ
كُل الود ..
هنا
حيث كنا نتتبع خطواتك
هنا
حيث كنت تحط على غصن وتتركيه لآخر
هنا
حيث كانت بصماتك ينتظرها محبي تعليقاتك
هنا
أخيراً بنيتي عشك الذي نرغب ونتوق
هنا
حللت على الرحب والسعة
هنا
نقول لك حطي رحالك حيث الجوار
هنا
من قعر عشك نستقي الأفكار
هنا
ستفيض الأنهار من رشح قلمك كلمات
هنا
سنرتوي من نبع حرفك
هنا
كوني حيث نكون
سحاب
.
.
سحَاب،
أو مُهاجر أو أياً كان ...
أنا معَكم هُنا .. سأكون
والشُكر لكَ ولأغصانِكَ يا فاضِل ...
سعيدة كثيراً بتواجُدِكَ ..
وأسفِي على ما حَصل لمُدوِّنتك
فأنا للتوّ عرَفت،
أهلاً بكَ
وبغيثِكَ المُنهر ...
yalan söylemekte zorlananların umut kaynağı
إرسال تعليق