إنني لا أراقِب أحداً وأكتب كما أريد لا كمَا يُراد،
لأنّي أعرف أنّ ما سأحبسهُ بين جنبّي لأتوارى من أحدِهم،
سيُمزّق أنحائِيَ يوماً آخر...*