.
.
.
.
على الأرجح أنّني من هُنا ...
.
.
.
سأبدأُ خطواتِي،
.
.
.
فـ، بعد وقتٍ طويل مِنَ التفكير والبحث العقيمْ،
على أمل أن أجدَ محطّة تدوينْ تلِيقُ بسُنُونوَّة مثلي لا تمِّلُّ الطيران ...
وتُريد كُل شيء دوماً كـ حُلمٍ مّا ..!!
.
.
.
الـ Bloggers ...
هذهِ المحطّة التي انطلقتُ وعدُت إليها في كُل مرّة
أذهَبُ إلى جيران، فلا تُعجبُني ..
إلى أُكتُب -حيثُ الأقربون- فلا تستوعِبُ طموحاتِي !
إلى وورد برس فلا تضْمَن حُريّة تحليقي ...
وأعودُ إلى هُنا ..
فلا عليْكم ... هذهِ "أنا" التي تختَلِقُ العوائِق والتي تزرَعُ الخوف في كُلِّ بدايةٍ لشيءٍ مّا
هذهِ عُقدةُ البداياتِ لدّي .. فلا عليكم
أريدُ أن ارتَشِفَ معنى التدوينَ الحقيقيّ، معنَى هذا الكيان
وبلا حُدود أيضاً !
فهلاّ دعوتمونِي إلى فُسحتِكُم
فأحطّ رحالِي؟
.
.